مناخ من الاستقرار السياسي والإجتماعي.
قدرة تنافسية أفضل ونجاعة أكبر للإقتصاد.
سياسة تأهيل شاملة تمس هياكل وآليات الإنتاج لا سيما الصناعي منه.
اعتماد مناهج جديدة في التكوين المهني تتلاءم أكثر مع حاجيات البلاد.