الأستاذة آسيا الدخيلي
محامية
من أجل كل ما تم إنجازه
من أجل كل الإصلاحات التي أقرها سيادة الرئيس لقطاع المحاماة، و من أجل كل الإجراءات الريادية المكرسة لحقوق الإنسان، و من أجل حرص سيادته على تجسيم دولة العدل و المساواة و الأمان... و لننعم بالرفاه و الاستقرار... لا يمكن أن نصوت إلا... لــبن علي... ذاك هو خيار شباب المحاماة الذي يتطلع لإرجاع التحية لصاحب الجميل يوم 24 أكتوبر 2004 .