رياض البوراوي
مطرب
إشعاعا لبلدي وتقديرا للإبداع
لأن تونس الخضراء تطلّ بنوافذها على كل بلدان العالم وشعوبها.
لأن بلادي أصبحت تاج الكون ودرّة فريدة ونبراسا في أعلى القمة، برأيك السديد وفكرك الرشيد.
لأن الثقافة في بلدي لبست حلة جديدة منذ أن هبّت عليها نسمات التحول المبارك المجيد.
لأن الفنان التونسي الشاب نال وافر الحظوظ من الدعم والمساندة في عهدكم المزدهر، عهد الرقي بالمواطن التونسي إلى أعلى المراتب.
لأنك كل ذلك, سأكون في الموعد يوم 24 أكتوبر 2004, وفاءا وتجديدا للعهد معك يا سيادة الرئيس.