
الانتخابات الرئاسية والتشريعية |
ـ " ستكون الانتخابات الرئاسية والتشريعية القادمة فرصة متجددة لمزيد التقدم على هذا المنهج، في كنف الديمقراطية والشفافية التامة، واحترام القانون، وفي ضوء ما اعتمدناه من إجراءات وتعديلات قانونية في هذا الخصوص.
وسنتيح الفرصة بمناسبة تلك الانتخابات لمن يرغب في ذلك من البلدان الصديقة ليتابع سيرها ونتائجها، حتى يقف على ما بلغه شعبنا من نضج ووعي، ويلمس عن كثب مدى حرصنا على سلامة العملية الانتخابية واحترام القانون وقيم الديمقراطية.
وحتى نؤمن للانتخابات القادمة أرفع مستويات الشفافية، وفضلا عما أقررناه في هذا الإطار من دعم لصلاحيات المجلس الدستوري وما جاء في تعديل المجلة الانتخابية، قررنا بعث مرصد وطني للانتخابات يضم شخصيات وطنية معروفة بكفاءتها وخبرتها واستقلاليتها لمتابعة سير الانتخابات ".
الرئيس بن علي في 20 مارس 2004
" إن الديمقراطية ليست
مجرد قوانين وقرارات إدارية وإنما هي قبل كل شيء سلوك شخصي
لكل مواطن. إنه علينا جميعا أن نثبت جدارتنا وأهليتنا للديمقراطية.
ولن يكون المواطن جديرا بالديمقراطية إلا إذا تغلب عند ممارسته
لحقه الانتخابي على النزعات الجهوية والفئوية والقبلية".
من خطاب الرئيس بن علي يوم 25-1-1989
الديمقراطية مسؤولية الجميع |
" الديمقراطية لا تقتصر على القوى السياسية والمنظمات الوطنية والجمعيات بل هي شأن كل مواطن في كل شبر من أرض الوطن".
من خطاب الرئيس بن علي يوم 7-11-1991
" من الواجب أن نعود أنفسنا على احترام قوانين الديمقراطية ومقتضياتها وعلى القبول بما تسفر عنه الانتخابات احتراما لشعبنا".
من خطاب الرئيس بن علي يوم 7-11-1989